في ظل الرأسمالية الظالمة والشيوعية الملحدة، انقسم العالم إلى معسكرين كبيرين: شرقي وغربي، وصار من البديهي السؤال عند ظهر كل حركة أو نظام أنه لأي المعسكرين يتبع، الشرقي أم الغربي؟ فقد استطاع المعسكران أن يتقاسما العالم ليعيش الناس والحركات والبلدان تحت أحد الظلّين، علّه يجد له ظهراً يؤمّن الاستمرارية والنجاح ولو النسبي.
مراكز ثقافية تعنى بحفظ نهج الإمام الخميني قدس سره ونشره من خلال إنشاء مراكز متخصصة بإقامة الندوات الفكرية واللقاءات الحوارية ...
صفحة الكاتب