إنَّ أكبر خسارةٍ يمكن أن تسجل في سجل المسيرة الإنسانية، هي البُعد عن الإمام صاحب الزمان وعدم معرفته، وقد ورد في الرواية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "المهدي من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي أشبه الناس بي خلقا وخلقا تكون له غيبة و حيرةٌ تضلُّ فيهِ الأمَم، ثُمَّ يقبل كالشهابِ الثَاقب ويملأها عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً ".
من مؤسسات جمعية المعارف الإسلامية الثقافية، متخصص بالتحقيق العلمي وتأليف المتون التعليمية والثقافية، وفق المنهجية العلمية والرؤية الإسلامية الأصيلة.
صفحة الكاتب