فالشّهيد همّت وأمثاله مدرسةٌ، دروسُها سلوك وعمل، تجلّت في طاعة الإمام وعشقه، والتواضع للمجاهدين ومحبّتهم، وشدّة البأس والشجاعة في الميدان والقيادة والتدبير. مدرسةٌ حقّقت انتصارات، وخرّجت قادة ونخبة وشهداء، دروسٌ زرعت بذور الهمّة في الشباب من جيل الى جيل، وما زالت.
مركز متخصص بنقل المعارف والمتون الإسلامية؛ الثقافية والتعليمية؛ باللغة العربية ومنها باللغات الأخرى؛ وفق معايير وحاجات منسجمة مع الرؤية الإسلامية ...
صفحة الكاتب